تؤكد الاحصائيات أن حوالي (70%) من الأمراض العصرية تعود في معظم الأحيان الى الطباخ وطريقة الطهي غير الصحيحة وأدوات الطبخ المتنوعة , ويحذر معظم أخصائي التغذية العلاجية من خطورة بعض الأواني المستخدمة في الطبخ مثل : أواني الألمنيوم والنحاس التي تتأكسد فتدخل في محتويات الطعام مسببة الأمراض .
كما أن أكثر الأواني البلاستيكية المصنعو من مادة ((البولي استيرين )) كأكواب الشاي وصحون الطعام التي تذوب جزئيئاتها في درجات الحرارة المرتفعة , وكذلك الأواني غير القابلة للالتصاق كالمقلاة على سبيل المثال والتي يدخل في تصنيعها مادة (( التلفون )) تؤدي الى الاصابة بالأمراض السرطانية بعد تخدش المادة المانعة للالتصاق فيها , لذلك يجب تحريك الطعام في المقلاة بأدوات خشبية حتى لا تخدش , والا فيجب رميها بعد خدشها .
اما الأواني المصنوعة من مادة (( ستانلس ستيل )) غير القابل للصدأ , فانها لاتتفاعل مع الأطعمة ولا تدخل في مكونات الطعام أية شوائب عند تسخينها لدرجات حرارة مرتفعة , لذا فهي آمنة ويمكن الاعتماد عليها , وكذلك صحون المطبخ المصنوعة من الصيني وكذلك المصنعة من مادة (( الميلامين )) فهي آمنة أيضاً .
أما عن الطباخ في المطعم أو ربة البيت التي تطبخ الطعام فينطبق عليهم قول خبير التغذية عندما أعلن في أحد المؤتمرات الدولية حول التغذية الصحية قائلاً : نصف الأمراض يأتي من الطباخ السيء والنصف الآخر يأتي من الطباخ الجيد !!!
قالوا : أما الطباخ السيء فقد عرفناه , فلماذا تأتي الأمراض من الطباخ الجيد ؟!
أجاب على هذا السؤال خبي التغذية , أن الأمراض تأتينا من الخبير السيء لأنه لا يعرف طريقة الطبخ الصحيحة فلا يهتم بكمية مكونات الطعام الغذائية ولا يعرف الجواهر العلاجية للتوابل وأثرها على الصحة والمرض , ولا يهتم بالنظافة الشخصية أو الغذائية ..الخ .
وأما الطباخ الجيد فانه يطبخ لك أشهى المأكولات مما يجعلك تأكل حتى تتجاوز الاشباع ومن ثم
بالأمراض (( صدق خبير التغذية )) .
فعلى الطباخين وربات البيوت التقيد بما جاء مسبقاً والاهتماما باختيار أنواع أواني الطبخ ونوع الغذاء وطبخ الطعام بطرق أكثر علمية ةصحية من الطرق التقليدية المتبعة , ويضيف قائلاً :
اياكمو غسل الخضراوات قبل تقطيعها وطهيها بالبخار وليس سلقاً بالماء كي تحافظ على محتوياتها من الأملاح المعدنية والفيتامينات .
ولابد من تناول الطعام بعد طهيه مباشرة وعدم تركه ساعات طويلة ةعدم تسخينه مرات متكررة لأن ذلك يسبب تكاثر البكتيريا التي تكون خطيرة أحياناً .
ناصحاً بالتقليل قدر الامكان أو الامتناع عم تناول الأغذية المعلبة المستوردة لأنها تحتوي على مواد كيميائية حافظة , كذلك لعدم ملائمتها للجو الحار في كثير من الدول .
كما أن أكثر الأواني البلاستيكية المصنعو من مادة ((البولي استيرين )) كأكواب الشاي وصحون الطعام التي تذوب جزئيئاتها في درجات الحرارة المرتفعة , وكذلك الأواني غير القابلة للالتصاق كالمقلاة على سبيل المثال والتي يدخل في تصنيعها مادة (( التلفون )) تؤدي الى الاصابة بالأمراض السرطانية بعد تخدش المادة المانعة للالتصاق فيها , لذلك يجب تحريك الطعام في المقلاة بأدوات خشبية حتى لا تخدش , والا فيجب رميها بعد خدشها .
اما الأواني المصنوعة من مادة (( ستانلس ستيل )) غير القابل للصدأ , فانها لاتتفاعل مع الأطعمة ولا تدخل في مكونات الطعام أية شوائب عند تسخينها لدرجات حرارة مرتفعة , لذا فهي آمنة ويمكن الاعتماد عليها , وكذلك صحون المطبخ المصنوعة من الصيني وكذلك المصنعة من مادة (( الميلامين )) فهي آمنة أيضاً .
أما عن الطباخ في المطعم أو ربة البيت التي تطبخ الطعام فينطبق عليهم قول خبير التغذية عندما أعلن في أحد المؤتمرات الدولية حول التغذية الصحية قائلاً : نصف الأمراض يأتي من الطباخ السيء والنصف الآخر يأتي من الطباخ الجيد !!!
قالوا : أما الطباخ السيء فقد عرفناه , فلماذا تأتي الأمراض من الطباخ الجيد ؟!
أجاب على هذا السؤال خبي التغذية , أن الأمراض تأتينا من الخبير السيء لأنه لا يعرف طريقة الطبخ الصحيحة فلا يهتم بكمية مكونات الطعام الغذائية ولا يعرف الجواهر العلاجية للتوابل وأثرها على الصحة والمرض , ولا يهتم بالنظافة الشخصية أو الغذائية ..الخ .
وأما الطباخ الجيد فانه يطبخ لك أشهى المأكولات مما يجعلك تأكل حتى تتجاوز الاشباع ومن ثم
بالأمراض (( صدق خبير التغذية )) .
فعلى الطباخين وربات البيوت التقيد بما جاء مسبقاً والاهتماما باختيار أنواع أواني الطبخ ونوع الغذاء وطبخ الطعام بطرق أكثر علمية ةصحية من الطرق التقليدية المتبعة , ويضيف قائلاً :
اياكمو غسل الخضراوات قبل تقطيعها وطهيها بالبخار وليس سلقاً بالماء كي تحافظ على محتوياتها من الأملاح المعدنية والفيتامينات .
ولابد من تناول الطعام بعد طهيه مباشرة وعدم تركه ساعات طويلة ةعدم تسخينه مرات متكررة لأن ذلك يسبب تكاثر البكتيريا التي تكون خطيرة أحياناً .
ناصحاً بالتقليل قدر الامكان أو الامتناع عم تناول الأغذية المعلبة المستوردة لأنها تحتوي على مواد كيميائية حافظة , كذلك لعدم ملائمتها للجو الحار في كثير من الدول .