السلام عليكم و رحمة الله و
بركاته
: ( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`..¸..* الزَّوَاجْ *. .¸..´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
.•´
`•.¸
`•.¸ )
¸.•
كما نعلم جميعاً أن الزواج هو مطلب أي شابٍ
علناً و أي فتاة سراً ..
و أقول سراً لأجل حياء الفتيات
الزواج كما
نعلم في الآونة الأخيرة أمسى مشكلة العصر ..
من مهر غالٍ إلى نسب و طلب نسب
و شهادات و طلب شهادات
و الشباب إن لم يكن كلهم فالغالب منهم أحوالهم
متوسطة الدخل
لا أود الإطالة في الكلام و لا الكلام عن المهور و
غلائها
و لكن الموضوع المطروح هو عن :
" زواج فتاة غنية بشاب فقير
"
هذه المسرحية نحضرها تقريباً في كل بيت فقير و غني
الفتاة و الشاب
يعشقان بعضهما
ثم تلد الكارثة كوارث فيما بعد ..
إذ أن أبوها يريد
من صهره المستقبلي أن يعيشها - على الأقل - بمستوى معيشتها مع أهلها
و يكون
الشاب في مقتبل الحياة ..
و ليس على تلك الدرجة من الغناء الفاحش
..
فتبدأ المسرحية فصولها المعتادة ...
الأب الرأسمالي : يرفض و بشدة
... و يهدد و يتوعد و يقاطع و يندد و يسجن .. و ربما يضرب
الأم من ذوات
الأنف الطويل : تقترح أزواجاً لفتاتها لكي تخلع ذاك الشاب من رأسها
الفتاة
: لا تزداد بذلك إلا ولعاً بالشاب و عناداً لأنه كما نعرف ..
" كل ممنوع
مرغوب "
ماذا بَعْد ؟؟؟!!!!.
هرب الشاب مع الفتاة .. و تزوجا بعيداً
و بدأت التحركات الفيدرالية للأب للبحث عن ابنته
لا لكي يصون عرضه
فلو زنا بها و تركها ما همه الأمر ..
و لا لكي يؤمن حياتها و زوجها تحت ضغط
" الأمر الواقع " فلو ماتت قبل ذلك لكان أهون عليه
و لكن فقط لأجل سمعته
الذهبية بين التجار
و النتيجة ..!؟!!.
الشاب إما في المشفى أو في
القبر .. أو في الشوارع يسوح يكلم الجدران و أضواء السيارات
و الفتاة في
غرفة اتخذت من المهدئات صديقاً لها , أو في مشفى للمجانين , أو ربما في بيت الزوج
الجديد
و الأب عاد ليرفع رأسه بين التجار فقد فعل ما
يريد
الأسئلة التي تلي نص المسرحية ...
و طوبى لمن اتعظ
..
أولاً : أيها الشاب
إن كنت شاباً فقيراً و أحببت فتاة و تعرف
بأنك لن تستطيع تأمين سعادتها " المادية " و تقدمت لها و رفضك الأهل ... ماذا تفعل
؟
أ- هل تترك و ترحل ؟
ب - هل تهرب معها ؟
1-ب: مما تتخوف
عند هربكما معاً ؟
2-ب: إن حدث و هربتما و صادفتكما مشاكل ... و اضطررتم
للخلع .. هل فكرت في ذلك ؟
ثانياً أيتها الفتاة
إن كنتِ فتاة غنية و
أحببتي رجلاً فقيراً , و تقدم لطلبك و رفضه أهلك .. ماذا تفعلين ؟
أ-هل
تتركيه نزولاً عند رغبة أهلك ؟
ب- هل أنتِ مستعدة للهرب معه ؟
1-ب :
مالذي يخيفك عند هربكما معاً ؟
2-ب: إن حدث و هربتما .. و صادفتك مشاكل ..
هل تعودين لأهلك ؟
1-2-ب- ام تتركين فكرة العودة و تعودي للذل مع الرجل ؟
على مبدأ " ناره و لا جنه أهلي "
جـ - لأي حد تتحملين الفقر بعد أن كنت من
ذوات الطبقة المخملية ؟
و السلام ختام ..
بركاته
: ( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`..¸..* الزَّوَاجْ *. .¸..´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
.•´
`•.¸
`•.¸ )
¸.•
كما نعلم جميعاً أن الزواج هو مطلب أي شابٍ
علناً و أي فتاة سراً ..
و أقول سراً لأجل حياء الفتيات
الزواج كما
نعلم في الآونة الأخيرة أمسى مشكلة العصر ..
من مهر غالٍ إلى نسب و طلب نسب
و شهادات و طلب شهادات
و الشباب إن لم يكن كلهم فالغالب منهم أحوالهم
متوسطة الدخل
لا أود الإطالة في الكلام و لا الكلام عن المهور و
غلائها
و لكن الموضوع المطروح هو عن :
" زواج فتاة غنية بشاب فقير
"
هذه المسرحية نحضرها تقريباً في كل بيت فقير و غني
الفتاة و الشاب
يعشقان بعضهما
ثم تلد الكارثة كوارث فيما بعد ..
إذ أن أبوها يريد
من صهره المستقبلي أن يعيشها - على الأقل - بمستوى معيشتها مع أهلها
و يكون
الشاب في مقتبل الحياة ..
و ليس على تلك الدرجة من الغناء الفاحش
..
فتبدأ المسرحية فصولها المعتادة ...
الأب الرأسمالي : يرفض و بشدة
... و يهدد و يتوعد و يقاطع و يندد و يسجن .. و ربما يضرب
الأم من ذوات
الأنف الطويل : تقترح أزواجاً لفتاتها لكي تخلع ذاك الشاب من رأسها
الفتاة
: لا تزداد بذلك إلا ولعاً بالشاب و عناداً لأنه كما نعرف ..
" كل ممنوع
مرغوب "
ماذا بَعْد ؟؟؟!!!!.
هرب الشاب مع الفتاة .. و تزوجا بعيداً
و بدأت التحركات الفيدرالية للأب للبحث عن ابنته
لا لكي يصون عرضه
فلو زنا بها و تركها ما همه الأمر ..
و لا لكي يؤمن حياتها و زوجها تحت ضغط
" الأمر الواقع " فلو ماتت قبل ذلك لكان أهون عليه
و لكن فقط لأجل سمعته
الذهبية بين التجار
و النتيجة ..!؟!!.
الشاب إما في المشفى أو في
القبر .. أو في الشوارع يسوح يكلم الجدران و أضواء السيارات
و الفتاة في
غرفة اتخذت من المهدئات صديقاً لها , أو في مشفى للمجانين , أو ربما في بيت الزوج
الجديد
و الأب عاد ليرفع رأسه بين التجار فقد فعل ما
يريد
الأسئلة التي تلي نص المسرحية ...
و طوبى لمن اتعظ
..
أولاً : أيها الشاب
إن كنت شاباً فقيراً و أحببت فتاة و تعرف
بأنك لن تستطيع تأمين سعادتها " المادية " و تقدمت لها و رفضك الأهل ... ماذا تفعل
؟
أ- هل تترك و ترحل ؟
ب - هل تهرب معها ؟
1-ب: مما تتخوف
عند هربكما معاً ؟
2-ب: إن حدث و هربتما و صادفتكما مشاكل ... و اضطررتم
للخلع .. هل فكرت في ذلك ؟
ثانياً أيتها الفتاة
إن كنتِ فتاة غنية و
أحببتي رجلاً فقيراً , و تقدم لطلبك و رفضه أهلك .. ماذا تفعلين ؟
أ-هل
تتركيه نزولاً عند رغبة أهلك ؟
ب- هل أنتِ مستعدة للهرب معه ؟
1-ب :
مالذي يخيفك عند هربكما معاً ؟
2-ب: إن حدث و هربتما .. و صادفتك مشاكل ..
هل تعودين لأهلك ؟
1-2-ب- ام تتركين فكرة العودة و تعودي للذل مع الرجل ؟
على مبدأ " ناره و لا جنه أهلي "
جـ - لأي حد تتحملين الفقر بعد أن كنت من
ذوات الطبقة المخملية ؟
و السلام ختام ..