الرئيسية
على الرغم من الموهبة الكبيرة التي يتمتع بها واين رونى لاعب المنتخب الانجليزي وفريق مانشستر يونايتد إلا أن هناك فجوة كبيرة بينه وبين النساء والفتيات ربما ستجعله يفقد الكثير من نفوذه على المستوى الإعلامي في الفترة المقبلة.
ففي واحدة من مفاجأت استطلاعات الرأي المثيرة للجدل ، والتي نشرتها صحفية "صن" البريطانية ذائعة الصيت ،وقامت السيدات والفتيات بالمشاركة فيه ، استطاع واين رونى أن يحصل على لقب أقبح لاعب كرة قدم فى العالم بعدما استحوذ على نسبة 33 بالمئة من الأصوات.
وقد تفوق رونى (22 عاما) في الاستطلاع على كل من البرازيلي رونالدينيو لاعب برشلونة الاسباني ،والأرجنتيني كارلوس تيفيز زميله في الفريق ، وجاء بعد ذلك على الترتيب بيتر كراوتش ،ورونالدو ،ولوك تشودويك ،وروبي فولر ،ودارين فليتشر ،وريو فيرناند ،ورود فان نيستلروي.
ويأتي هذا الاستطلاع بمثابة ضربة قاسمة لروني على مستوى الإعلامي ، نظرا لان الشركات الرياضية دائما ما تتطلع لعقد صفقات بمبالغ كبيرة مع اللاعبين المشهورين الذين يتمتعون بقدر كبير من الوسامة ، وهو ما أصبح يفتقده اللاعب الانجليزي حاليا.
وعلى الرغم من تفاهة هذه الاستطلاعات بالنسبة للاعبي كرة القدم إلا أنها تعتبر مهمة أيضا لأنها ترفع من أسهمه لدى شركات الدعاية ، وهو برز واضحا في لاعبي ريال مدريد الذي يعانون حاليا من التجاهل الإعلامي نظرا لعدم وجود نجوم يتمتعون بالوسامة المطلوبة للقيام بهذا الدور في تشكيلة الفرق الحالية.
كما يعد ديفيد بيكهام من أبرز النجوم الذين استطاعوا أن يقتحموا عالم الإعلانات ،ويكونوا ثروة كبيرة من ذلك ، حيث تقوم سنويا العديد من الشركات بإبرام صفقات عديدة معه لترويج منتجاتها معتمدة بشكل كبير على وسامته التي يتمتع بها.
ومن المعروف أن واين رونى يقوم بإعلانات لشركة نايك الأمريكية الشهيرة المتخصصة في صناعة الأدوات الرياضية ، والتي كان أشهرها على الإطلاق إعلان حذاء الليزر شارب المشهور ،والذي صمم له خصيصا من أجل حمايته من الإصابة.
ويعتبر روني من الأسماء البارزة حاليا في عالم كرة القدم ، وقد سطع نجمه بشدة وأصبح حديث الرياضة ع
ندما أصيب قبل مونديال ألمانيا 2006 بأسابيع قليلة مما أدى إلى حدوث موجة كبيرة من الاهتمام الأعلامي اتجاهه ووصفوه وقتها بأنه احد الأوراق الرابحة وبدونه لن يستطيع الفريق الانجليزي أن يحقق ما يريده في كأس العالم.
وبالفعل استطاع اللاعب أن يسابق الزمن ويشفى من الإصابة التي لحقت به لكنه خذل جماهيره وطرد من الملعب في المباراة التي خسرها منتخب بلاده أمام البرتغال بضربات الترجيح في الدور ربع النهائي بعد احتكاك مع كريستيانو رونالدو زميله في مانشستر يونايتد.
والجدير بالذكر أن روني يعتبر من أشهر المراهقين في انجلترا ، وقد اشتهر بأفعاله المشينة داخل الملعب ، مما جعله شخصية غير مقبولة إلي حد ما لدى المشجعين ، وأبرز دليل على ذلك عندما تراجع منظمو مهرجان رياضي يجمع طلاب المدارس البريطانية عن اختياره كضيف شرف نظرا لاعتباره قدوة غير حسنة للشباب في هذا السن.
اهو اعطوه حتى جائزة
ففي واحدة من مفاجأت استطلاعات الرأي المثيرة للجدل ، والتي نشرتها صحفية "صن" البريطانية ذائعة الصيت ،وقامت السيدات والفتيات بالمشاركة فيه ، استطاع واين رونى أن يحصل على لقب أقبح لاعب كرة قدم فى العالم بعدما استحوذ على نسبة 33 بالمئة من الأصوات.
وقد تفوق رونى (22 عاما) في الاستطلاع على كل من البرازيلي رونالدينيو لاعب برشلونة الاسباني ،والأرجنتيني كارلوس تيفيز زميله في الفريق ، وجاء بعد ذلك على الترتيب بيتر كراوتش ،ورونالدو ،ولوك تشودويك ،وروبي فولر ،ودارين فليتشر ،وريو فيرناند ،ورود فان نيستلروي.
ويأتي هذا الاستطلاع بمثابة ضربة قاسمة لروني على مستوى الإعلامي ، نظرا لان الشركات الرياضية دائما ما تتطلع لعقد صفقات بمبالغ كبيرة مع اللاعبين المشهورين الذين يتمتعون بقدر كبير من الوسامة ، وهو ما أصبح يفتقده اللاعب الانجليزي حاليا.
وعلى الرغم من تفاهة هذه الاستطلاعات بالنسبة للاعبي كرة القدم إلا أنها تعتبر مهمة أيضا لأنها ترفع من أسهمه لدى شركات الدعاية ، وهو برز واضحا في لاعبي ريال مدريد الذي يعانون حاليا من التجاهل الإعلامي نظرا لعدم وجود نجوم يتمتعون بالوسامة المطلوبة للقيام بهذا الدور في تشكيلة الفرق الحالية.
كما يعد ديفيد بيكهام من أبرز النجوم الذين استطاعوا أن يقتحموا عالم الإعلانات ،ويكونوا ثروة كبيرة من ذلك ، حيث تقوم سنويا العديد من الشركات بإبرام صفقات عديدة معه لترويج منتجاتها معتمدة بشكل كبير على وسامته التي يتمتع بها.
ومن المعروف أن واين رونى يقوم بإعلانات لشركة نايك الأمريكية الشهيرة المتخصصة في صناعة الأدوات الرياضية ، والتي كان أشهرها على الإطلاق إعلان حذاء الليزر شارب المشهور ،والذي صمم له خصيصا من أجل حمايته من الإصابة.
ويعتبر روني من الأسماء البارزة حاليا في عالم كرة القدم ، وقد سطع نجمه بشدة وأصبح حديث الرياضة ع
ندما أصيب قبل مونديال ألمانيا 2006 بأسابيع قليلة مما أدى إلى حدوث موجة كبيرة من الاهتمام الأعلامي اتجاهه ووصفوه وقتها بأنه احد الأوراق الرابحة وبدونه لن يستطيع الفريق الانجليزي أن يحقق ما يريده في كأس العالم.
وبالفعل استطاع اللاعب أن يسابق الزمن ويشفى من الإصابة التي لحقت به لكنه خذل جماهيره وطرد من الملعب في المباراة التي خسرها منتخب بلاده أمام البرتغال بضربات الترجيح في الدور ربع النهائي بعد احتكاك مع كريستيانو رونالدو زميله في مانشستر يونايتد.
والجدير بالذكر أن روني يعتبر من أشهر المراهقين في انجلترا ، وقد اشتهر بأفعاله المشينة داخل الملعب ، مما جعله شخصية غير مقبولة إلي حد ما لدى المشجعين ، وأبرز دليل على ذلك عندما تراجع منظمو مهرجان رياضي يجمع طلاب المدارس البريطانية عن اختياره كضيف شرف نظرا لاعتباره قدوة غير حسنة للشباب في هذا السن.
اهو اعطوه حتى جائزة
