بالماضي
حاولتُ النّسيانَ
و لكنّي
فشلتُ من شدَّةِ التَّفكير في حُبَّكِ ..
تُراكِ هلْ تذكرينَ ماضٍ قدْ كان يجمعنا ..
أم حاضركِ أقفلَ ذكرى ماضينا ..
بربِّكِ لا تجعلي الحاضر يُنسيكِ ..
عشقنا الّذي لا أعتقدُ أنَّ نسيانه يُرضيكِ ..
إن حدَّثتكِ بالصَّمتِ ظننتِ أنِّي لا أُجيدُ النُّطقَ بالكلماتِ ..
و إنْ حدَّثتكِ بالكلامِ ظننتِ بأنِّي لا أُتقنُ فنَّ السُّكاتِ ..
و لا تعلمين بأنِّي تعلَّمتُ من الحياةِ شتّى اللُّغاتِ ..
قِفي حبيبتي و تأكَّدي ..
بأنَّ صفحةَ المخنَّنِ في حُبَّكِ لنْ تنطوي ..
و اعلمي جيِّداً و تبيَّني ..
بأنَّ الحُبَّ لا يكون إلاَّ للحبيبِ الأوَّلِ ..
و اعلمي أنّي سأُحافظُ على ذكراكِ ..
كالخاطرة الجميلة بيدِ المخنَّنِ ..
كالقرآن المقدّس بيدِ الشيخِ المُتَّديِّنِ ..
كما عهدتكِ من الصِّين إلى اليمنِ ..
حاولتُ النّسيانَ
و لكنّي
فشلتُ من شدَّةِ التَّفكير في حُبَّكِ ..
تُراكِ هلْ تذكرينَ ماضٍ قدْ كان يجمعنا ..
أم حاضركِ أقفلَ ذكرى ماضينا ..
بربِّكِ لا تجعلي الحاضر يُنسيكِ ..
عشقنا الّذي لا أعتقدُ أنَّ نسيانه يُرضيكِ ..
إن حدَّثتكِ بالصَّمتِ ظننتِ أنِّي لا أُجيدُ النُّطقَ بالكلماتِ ..
و إنْ حدَّثتكِ بالكلامِ ظننتِ بأنِّي لا أُتقنُ فنَّ السُّكاتِ ..
و لا تعلمين بأنِّي تعلَّمتُ من الحياةِ شتّى اللُّغاتِ ..
قِفي حبيبتي و تأكَّدي ..
بأنَّ صفحةَ المخنَّنِ في حُبَّكِ لنْ تنطوي ..
و اعلمي جيِّداً و تبيَّني ..
بأنَّ الحُبَّ لا يكون إلاَّ للحبيبِ الأوَّلِ ..
و اعلمي أنّي سأُحافظُ على ذكراكِ ..
كالخاطرة الجميلة بيدِ المخنَّنِ ..
كالقرآن المقدّس بيدِ الشيخِ المُتَّديِّنِ ..
كما عهدتكِ من الصِّين إلى اليمنِ ..