منتديات ليبيا

<script type="text/javascript" src="http://widgets.amung.us/tab.js"></script><script type="text/javascript">WAU_tab('40xlaezyzy9o', 'left-middle')</script>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ليبيا

<script type="text/javascript" src="http://widgets.amung.us/tab.js"></script><script type="text/javascript">WAU_tab('40xlaezyzy9o', 'left-middle')</script>

منتديات ليبيا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ليبيا



2 مشترك

    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم

    الطرابلسي
    الطرابلسي
    المدير العام
    المدير العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 1861
    العمر : 47
    Personalized field : 0
    الاوسمة : جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Top1
    تاريخ التسجيل : 01/04/2008

    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Empty جبريل عليه السلام يصف نار جهنم

    مُساهمة من طرف الطرابلسي 3/1/2009, 01:06

    بسم الله الرحمن الرحيم







    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم للرسول عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم


    روى
    يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم
    في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه
    وسلم : (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي
    أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن
    النار حق ، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى
    يأمنها.
    فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( يا جبريل صِف لي جهنم ))



    قال
    : نعم ، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت ، ثم
    أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت ، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت ، فهي
    سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها .



    والذي بعثك بالحق ، لو أن خُرْم إبرة فتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها ..



    والذي
    بعثك بالحق، لو أن ثوبا من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض ،
    لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها ..



    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في



    كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى
    يبلُغ الأرض السابعة ..



    والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها ..



    حرّها
    شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، وثيابها
    مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال
    والنساء .



    فقال صلى الله عليه وسلم : (( أهي كأبوابنا هذه ؟! ))



    قال
    : لا ، ولكنها مفتوحة ، بعضها أسفل من بعض ، من باب إلى باب مسيرة سبعين
    سنة ، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله
    إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل،
    فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه،
    وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده ، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل،
    ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة
    بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها .



    فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! ))



    فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون ، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة ، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية ..



    و
    الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. و الباب الثالث فيه الصابئون
    و اسمه سَقر .. و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و
    اسمه لَظى .. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .. و الباب
    السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول



    الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ ))



    فقال
    : فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى
    الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما
    أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ
    حزني ، أوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ ))



    قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك ..



    ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل ..



    و
    دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج
    إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و
    يتضرّع إلى الله تعالى .



    فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو
    بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة،
    هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكيا ..



    فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم
    يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي ..



    فأقبل
    سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل
    إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى
    أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال : السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى
    الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله
    ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى
    الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .... فاشتملت فاطمة
    بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم
    سلمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي ، فرفع
    رأسه و قال : (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب ))




    ففتح
    لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً
    شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و
    الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟!



    فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني ))



    قالت: يا رسول الله كيف
    يدخلونها ؟!



    قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ



    أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع



    عليهم السلاسل و الأغلال ))



    قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟!



    قال:
    (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي
    شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من
    شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن
    صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي
    تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم
    مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من
    هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و
    لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !!



    فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ..



    فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟!



    وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا



    مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من
    هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟



    فيقولون:
    نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك : ما
    أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد
    صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .



    فيقول لهم
    مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم
    على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا
    نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ،
    فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان
    في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم ..







    فيقول
    مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا أُلقوا في النار نادوا
    بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار
    خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟



    فيقول
    مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم
    من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه،
    فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن
    في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما
    شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ
    الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه
    وسلم ؟



    فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم .



    فينطلق
    جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر
    مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك
    هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول
    مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت
    لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان .



    فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة



    فيرفعون
    الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من
    ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟
    فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم
    بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا
    جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا
    فرّقت بيننا وبينك ، وأخبره بسوء حالنا .



    فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي
    الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد ؟ فيقول : يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم .



    فيقول:
    هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و
    أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره ..



    فينطلق
    جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة
    آلاف باب ، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد جئتك من عند
    العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام
    ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .











    فيأتي النبي صلى
    الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ..



    فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفع .



    فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفعني فيهم ))



    فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله



    إلا
    الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه
    وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! ))



    فيقول:
    ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح
    الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه
    وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت
    أكبادنا ، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم
    إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً
    جُرْدَاً مُرْدَا مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم
    \"الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار\" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار
    أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من
    النار، وهو قوله تعالى : ( رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ
    كَانُواْ مُسْلِمِينَ ) الحجر : 2



    * وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه ))



    *
    وقال : (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ،
    يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب
    النيران ، وتخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار
    عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً ))



    * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنمَ لَمَوْعِدُهُمْ
    أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به .
    avatar
    بيشو
    عضو مطرود
    عضو مطرود


    انثى
    عدد الرسائل : 796
    العمر : 38
    الموقع : بنت شارع وصقع عليكم
    Personalized field : 0
    المزاج : جبريل عليه السلام يصف نار جهنم 910
    الهواية : جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Unknow11
    احترام القونين : جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Uoa_ao10
    تاريخ التسجيل : 08/05/2008

    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Empty رد: جبريل عليه السلام يصف نار جهنم

    مُساهمة من طرف بيشو 3/1/2009, 11:28

    شكرا طرابلسى وفى انتظار المزيد
    avatar
    زائر
    زائر


    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Empty رد: جبريل عليه السلام يصف نار جهنم

    مُساهمة من طرف زائر 3/1/2009, 16:44

    بارك الله فيك
    الطرابلسي
    الطرابلسي
    المدير العام
    المدير العام


    ذكر
    عدد الرسائل : 1861
    العمر : 47
    Personalized field : 0
    الاوسمة : جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Top1
    تاريخ التسجيل : 01/04/2008

    جبريل عليه السلام يصف نار جهنم Empty رد: جبريل عليه السلام يصف نار جهنم

    مُساهمة من طرف الطرابلسي 4/1/2009, 05:57

    تسلمو يا غوالي

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 24/11/2024, 12:17