في إحدى المدارس في المملكة العربية السعودية قامت معلمة لمادة الدين بعمل درس نموذجي للطالبات و لم تعرف الطريقة ثم تنبأت إلى عمل درس نموذجي للطالبات عن الحجاب و فوائدة للمرأة .فعندما أتت الحصة المقررة لعمل هذا الدرس قامة بتوزيع مجموعة من الحلوى على الطالبات و هي على نوعين بعضها كان بغلاف المصنع له و البعض الآخر بدون الغلاف و بعد أن وزعت جميع هذه الحلوى على الطالبات وجدت أن جميع الطالبات قد أخذوا الحلوى ذات غلاف المصنع , ثم قالت المعلمة: للطالبات لماذا لم تأخذن الحلوى التى ليس لها غلاف؟فكان الجواب بكل تأكيد هو لأن الحلوى التي ليس لها غلاف قد تكون مجرثمة أو وسخة و بالتالي تضرنا فقالت المعلمة: هذه الحلوى مثلكن و الغلاف مثل الحجاب فعندما يأتي الرجل ليتزوج سوف يبحث عن الصالح المفيد مثل الحلوى المغلفة.
ـ
ـــ
هذه القصه حدثت في احد القرون الوسطي تقريبا في القرن السادس عشر وبالتحديد في احدى القرى الألمانية ...
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا !! وذكائه من النوع الخارق للمألوف وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابه علي السؤال ، فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابه (دافور) وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا... فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ... مما اغضب مدرسه!!.. فأعطاه المدرس مسأله حسابيه وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100 !!! طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين !! بعد 5 دقائق قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!... فصفعة المدرس ( والله من شين الاخلاق عند هالمدرس )!! وقال : هل تمزح؟!!!!.... أين حساباتك؟ !!.. قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100 وايضا 98 و 2 تساوي 100 و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49 !واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسأله وهو n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!! فأندهش المدرس من هذه العبقريه ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة ..العالم الكبير : فريدريتش جاوس احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ .......حظ المدرس مصفق له عالم
ـ
ـــ
فيه وحدة فرنسية إسمها ليزا .. ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث .. ووحدة عربية إسمها أم محمد ...
الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها
وبعد أسبوع
قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!!
مر يوم وماشفت شى وثاني يوم برضو ماشفتت شى وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور والشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم مانيب كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص
أول يوم ماشفت شى وثاني يوم برضو ماشفت شى لكن في اليوم التالت لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنات ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام أم محمد جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابو محمد أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه وبصراحةأول يوم ماشفت شى وثاني يوم ماشفت شى وثالت يوم برضو ماشفت شى والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال !!!!!!!
ـ
ـــ
هذه القصه حدثت في احد القرون الوسطي تقريبا في القرن السادس عشر وبالتحديد في احدى القرى الألمانية ...
كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان جاوس طالبا ذكيا !! وذكائه من النوع الخارق للمألوف وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو السباق للأجابه علي السؤال ، فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابه (دافور) وفي أحد المرات سال المدرس سؤالا صعبا... فأجاب عليه جاوس بشكل سريع ... مما اغضب مدرسه!!.. فأعطاه المدرس مسأله حسابيه وقال : اوجد لي ناتج جمع الاعداد من 1 الي 100 !!! طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين !! بعد 5 دقائق قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!... فصفعة المدرس ( والله من شين الاخلاق عند هالمدرس )!! وقال : هل تمزح؟!!!!.... أين حساباتك؟ !!.. قفال جاوس: اكتشفت ان هناك علاقه بين 99 و 1 ومجموعها = 100 وايضا 98 و 2 تساوي 100 و 97 و 3 تساوي 100
وهكذا الي 51 و 49 !واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسأله وهو n ( n+ 1) /2
واصبح الناتج 5050 !!! فأندهش المدرس من هذه العبقريه ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة ..العالم الكبير : فريدريتش جاوس احد اشهر ثلاث علماء رياضيات في التاريخ .......حظ المدرس مصفق له عالم
ـ
ـــ
فيه وحدة فرنسية إسمها ليزا .. ووحدة إنجليزية إسمها اليزابيث .. ووحدة عربية إسمها أم محمد ...
الثلاثة زهقوا من شغل البيت والطبخ والكنس فإتفقوا يعملون إضراب ويخلوا أزواجهم يشتغلون بدالهم وبعد إسبوع يتقابلون وكل وحدة تقول وش صار لها
وبعد أسبوع
قالت ليزا الفرنسية أنا قلت لزوجي من اليوم مافيه كنس ولا طبخ ولا كوي .. أنا زهقت من الشغل وشوف لك حل!!!
مر يوم وماشفت شى وثاني يوم برضو ماشفتت شى وثالث يوم لقيت زوجي قايم الصبح بدري ومجهز الفطور والشاي وجابه لي في السرير وأنا نايمة وبعدين راح شغله اما البريطانية اليزابيث ردت وقالت: وأنا بعد قلت لزوجي أنا من اليوم مانيب كانسه ولا طابخه ولا كاويه في هالبيت , أنا زهقت خلاص
أول يوم ماشفت شى وثاني يوم برضو ماشفت شى لكن في اليوم التالت لقيت زوجي رايح للبقاله وإشترى كل الطلبات الي كنات ابيها في البيت وبعدها قام نظف البيت كله وكل شئ صار تمام التمام أم محمد جاء دورها في الحكي فقالت: أنا رحت بعد ماتركتم وقلت لزوجي إسمع يابو محمد أنا زهقت من شغل البيت وإعمل حسابك أنا من بكرة لا كانسه ولا طابخه ولا كاويه وبصراحةأول يوم ماشفت شى وثاني يوم ماشفت شى وثالت يوم برضو ماشفت شى والحمد لله رابع يوم قدرت أشوف شوي بعيني الشمال !!!!!!!