الرئيسية
للأسرة دور مهم في حياة الأطفال خاصة في السنوات الأولي من عمرهم.. ففي هذه المرحلة المبكرة ينمو الطفل جسمانيا وعقليا ونفسيا, لذا فهو يحتاج إلي رعاية فائقة حتي تمر هذه الفترة بسلام.
وكما تقول د. إيمان منصور استشاري التغذية العلاجية وعلاج السمنة بالجامعة الأمريكية فإن الطفل يحتاج خلال هذه المرحلة إلي أطعمة تمده بالطاقة مثل النشويات كالعيش البلدي والبطاطس والأرز والحبوب مثل البليلة وغيرها, إلي جانب أطعمة البناء مثل البروتين الحيواني كاللحوم والدواجن والأسماك ومنتجات الألبان والبروتين النباتي كالفول والعدس وكذلك أطعمة الوقاية مثل الخضراوات والفاكهة حيث إنها تحتوي علي مضادات الأكسدة التي تزيد من كفاءة جهاز المناعة.
وعلي الأم ان ترغب طفلها منذ الصغر في الأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية والخالية من الدهون والتي تحتوي علي الفتيامنيات و الأملاح المعدنية ومضادات الأكسدة مثل الأسماك والتونة وتلك يمكن تناولها مرتين إلي ثلاث مرات أسبوعيا لاحتوائها علي بروتين عالي الجودة من مادة( أوميجا3) وكذلك لاحتوائها علي الدهون المفيدة لخلايا المخ التي تساعد علي زيادة التركيز والقدرات الذهنية للطفل. ومن الضروري ايضا توعية الطفل بأهمية تلك الأطعمة التي تساعد علي بناء جسمه وزيادة نشاطه مع عدم تقديم بدائل له في حالة رفضه أكل أحد هذه الأطعمة
وإنما تعريفه بأهمية الطعام وتوصي د. إيمان ايضا بأهمية توعية الطفل بشرب الماء حيث إن معظم الأطفال لايستجيبون لشعورهم بالعطش خاصة وقت اللعب ولذلك لابد أن تتدخل الأم قبل مرحلة العطش الشديد لمنع الجفاف وتركيز الأملاح في الكلي مع متابعة الأم للون البول لأنه مقياس جيد لمدي عطشه.. كذلك لابد من تنظيم مواعيد تناول الحلوي فيكون بعد أكل الوجبات الأساسية والفاكهة وتكون الكميات محدودة. ولايصح أن تعتبر الأم الحلوي مكافأة نظير عمل جيد يقوم به الطفل ولابد من تقنين إعطاء الطفل للشيكولاتة لاحتوائها علي مادة الكافيين التي تجعله متوترا وعصبيا وتزيد من سهره ليلا في حالة الإكثار منها. وتعتبر وجبة الإفطار أهم الوجبات لأنها تساعد علي تنشيط خلايا المخ مع بداية اليوم حيث يحتاج الفرد إلي المزيد من التركيز الذهني ويجب ان تحتوي وجبة الإفطار علي جميع العناصر الغذائية الخاصة بالبناء والطاقة..
ومن المهم ان نعرف أن ملعقة العسل الأبيض أو الأسود المضاف إليها عصير الليمون الطازج صباحا لها مفعول السحر في الوقاية من البرد والإنفلونزا. أما وجبة العشاء فيجب ان تكون في ميعاد مبكر مع منع الطفل من السهر ليلا وإذا كانت التغذية مهمة فإن الرياضة لها نفس الأهمية فهي ضرورة من ضرورات الحياة لأنها تنشط الدور ة الدموية مما يزيد من كفاءة وصول الغذاء لجميع اجزاء الجسم..
وكما تقول د. إيمان منصور استشاري التغذية العلاجية وعلاج السمنة بالجامعة الأمريكية فإن الطفل يحتاج خلال هذه المرحلة إلي أطعمة تمده بالطاقة مثل النشويات كالعيش البلدي والبطاطس والأرز والحبوب مثل البليلة وغيرها, إلي جانب أطعمة البناء مثل البروتين الحيواني كاللحوم والدواجن والأسماك ومنتجات الألبان والبروتين النباتي كالفول والعدس وكذلك أطعمة الوقاية مثل الخضراوات والفاكهة حيث إنها تحتوي علي مضادات الأكسدة التي تزيد من كفاءة جهاز المناعة.
وعلي الأم ان ترغب طفلها منذ الصغر في الأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية والخالية من الدهون والتي تحتوي علي الفتيامنيات و الأملاح المعدنية ومضادات الأكسدة مثل الأسماك والتونة وتلك يمكن تناولها مرتين إلي ثلاث مرات أسبوعيا لاحتوائها علي بروتين عالي الجودة من مادة( أوميجا3) وكذلك لاحتوائها علي الدهون المفيدة لخلايا المخ التي تساعد علي زيادة التركيز والقدرات الذهنية للطفل. ومن الضروري ايضا توعية الطفل بأهمية تلك الأطعمة التي تساعد علي بناء جسمه وزيادة نشاطه مع عدم تقديم بدائل له في حالة رفضه أكل أحد هذه الأطعمة
وإنما تعريفه بأهمية الطعام وتوصي د. إيمان ايضا بأهمية توعية الطفل بشرب الماء حيث إن معظم الأطفال لايستجيبون لشعورهم بالعطش خاصة وقت اللعب ولذلك لابد أن تتدخل الأم قبل مرحلة العطش الشديد لمنع الجفاف وتركيز الأملاح في الكلي مع متابعة الأم للون البول لأنه مقياس جيد لمدي عطشه.. كذلك لابد من تنظيم مواعيد تناول الحلوي فيكون بعد أكل الوجبات الأساسية والفاكهة وتكون الكميات محدودة. ولايصح أن تعتبر الأم الحلوي مكافأة نظير عمل جيد يقوم به الطفل ولابد من تقنين إعطاء الطفل للشيكولاتة لاحتوائها علي مادة الكافيين التي تجعله متوترا وعصبيا وتزيد من سهره ليلا في حالة الإكثار منها. وتعتبر وجبة الإفطار أهم الوجبات لأنها تساعد علي تنشيط خلايا المخ مع بداية اليوم حيث يحتاج الفرد إلي المزيد من التركيز الذهني ويجب ان تحتوي وجبة الإفطار علي جميع العناصر الغذائية الخاصة بالبناء والطاقة..
ومن المهم ان نعرف أن ملعقة العسل الأبيض أو الأسود المضاف إليها عصير الليمون الطازج صباحا لها مفعول السحر في الوقاية من البرد والإنفلونزا. أما وجبة العشاء فيجب ان تكون في ميعاد مبكر مع منع الطفل من السهر ليلا وإذا كانت التغذية مهمة فإن الرياضة لها نفس الأهمية فهي ضرورة من ضرورات الحياة لأنها تنشط الدور ة الدموية مما يزيد من كفاءة وصول الغذاء لجميع اجزاء الجسم..
